الكاتب و السيناريست محمد اليساري
- لن يختلف اثنان تابعا هذا المسلسل في الأيام الأخيرة على استثنائية الإبداع لعبد المنعم عمايري، والمخرج المذهل السَّدير مسعود. مع الموسيقا التصويرية المتقنة.
- lingerie and sex toys
- couples sex toys for women
- best male sex toys
- couple sex toys
- best couples sex toys
- sex toy store
- best sex toys for men
- best sex toy store
- best sex toys for women
- sex toys for women
- sex toy stores
- sex toy store online
- best lesbian sex toys
- sex toys adam and eve
- sex toys for women
- vibrator sex toy
- best female sex toy
- amazon sex toys
- adult sex toys
- lovense sex toy
- best mens sex toy
- cheap sex toys
- sex toy shop
- ass sex toy for man
- sex toy stores
- best sex toys for women
- most popular sex toys
- sex toys for lesbians
- sex toys
- wholesale sex toys
- sex toys store
- long distance couples sex toys
- gay sex toys
- top male sex toys
- best sex toys for women
- best male sex toy
- sex toys and lingerie
- china lesbian sex toys
- sex toys store
- best cheap sex toys for men
- couples sex toys
وبعد ذلك سنختلف على ما تلا ذلك جداً جداً: ابتداء من (الكاركترات) المسروقة من ( فلم Fight club_1999) حيث كان (باسل خياط) متقمصاً شخصية (براد بيت) في الفلم أكثر من شخصية (يزن)، بينما ابتعد (عمايري) عن شخصية (إدوارد نورتون)، فتفرد في تقديم شخصية مهزوزة مريضة بأداء مذهل لم يكن يحتاج معه- لا هو، ولا السدير- لمشهد الحمَّام الذي كان مشهداً مجانياً سخيفاً. وحتى كاركتر (رحاب- هيا مرعشلي) كان مسخاً عن كاركتر (هيلينا بونام كارتر) المذهل. ولم يُعالَج في شخصية (رحاب) بطريقة مهنية. وأي مهتم بالسينما سيكتشف محاولة سلخ الفلم الأجنبي منذ أول حلقة.
المسألة الثانية التي حالت بين العمل والكمال الخط البوليسي الذي يسير بموازاة الخط الرئيسي ليلتقيا في النهاية. فهو مفتعل للتشويق، ولأنه لم (ينشغل) باحترافية نزل بمستوى التشويق، لأن الكاتبين لم يستطيعا دمج الخطين الدراميين إلا قبل النهاية بحلقة، فظهر خلال العمل كله وكأنك تتابع مسلسلين منفصلين، ولو تم دمج الخطين منذ البداية لكان يمكن إعطاء الخط الثاني أهمية، رغم إقحامه الواضح، ولا أهميته، ولا مصداقيته أصلاً فمن أين لنا هذه الأساليب الهوليودية بالتحقيق؟.
المسألة الثالثة محاولة إلباس العمل ثوب (المحلية) التي غادرتها الدراما السورية منذ بداية الثورة، فرغم ذكر أسماء الأحياء الدمشقية، ورصد بعض التفاصيل التي تشبه تفاصيل دمشق، إلا أن غرابة الفكرة، والخط البوليسي الهوليودي، والتصوير في بيروت حرم العمل من (المحلية) التي لم ينجح مخرج سوري بتقديمها مثل المبدع (الليث حجو).
رغم كل ما سبق فالعمل يستحق المشاهدة والتصفيق.
يذكر ان للاستاذ محمد السياري مسلسل قيد الانتاج سوف يعرض بعد شهر رمضان بعنوان (فنح الاندلس)