للكاتب مصطفى تاج الدين الموسى[1] بقلم: د.يسرى السعيد حين قرأت عنوان المجموعة القصصية -نصف ساعة احتضار- توقفت عند العنوان ؛ فقد استفز لدي تجربة الموت، فمما يراودني منذ زمن أن أخوض مثل هذه التجربة، ونصف ساعة احتضار تبدو كأنها ستقربني من حلمي، ومن خلال قراءتي لها أدركت أنني وضعت نفسي في مواجهة الصور المتلاحقة والمتعددة للموت، لكن المذهل حقاً أن …
أكمل القراءة »