
تناقلت مصادر إعلامية موالية، السبت، أنباء تفيد بقرب تسريح جيش النظام لعناصره (ضباط مجندين) من الدورة 102 و245.
وذكرت المصادر أن “التسريح الذي طال انتظاره” سيتم خلال الأيام القليلة المقبلة.
وقوبلت هذه الأنباء بردود فعل متضاربة في الأوساط الموالية، فعلق مدونون ساخرين بالقول إن هذه الأنباء ليست أكثر من إشاعات مكررة لا صحة لها على أرض الواقع.
وندد آخرون بالقرار المفترض، وقالوا إن دورات أخرى تسبق تلك الدورات هي الأحق بالتسريح، لكن الفساد في “الدولة” وصل إلى كل المفاصل، فيما رحب غيرهم مؤكدين أنها “بداية الفرج”.
ولم يتسن لنا التأكد من صحة هذه الأنباء من مصادر مستقلة أو موثوقة.
الجدير بالذكر أن النظام احتفظ بعد اندلاع الثورة بعدد كبير من عناصر، وما زال كثير منهم يخدم منذ سنوات دون أن ينال التسريح.
اكتشاف المزيد من شباب بوســــــت
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.