
لأنَّني متعبٌ
سأفكِّرُ بالجنَّة
أهجرُ قصري الذي من ألماس
آخد حوريَّاتي إلى النهر
نسبح في خمره و نشرب
أضعُ في خيالي
أكبر سمكةٍ في البحر
فتأتيني مشويَّةً
أتخيَّلُ توابلها
كما لو كنتُ في مطعمٍ راقٍ
فأجدها على المائدة أمامي
آكل لقمةً
و أغرفُ خمراً من النهر جانبي
أُطعمُ حوريَّاتي
دون أن أتفقَّدَ جيوبي.
لأنَّني متعبٌ تماماً
سأفكِّرُ بالجنَّة
و أنام.
اكتشاف المزيد من شباب بوســــــت
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.