أكد مسؤولون أميركيون اليوم الجمعة لوكالة “فرانس برس” أن طائرتين، واحدة أميركية وأخرى روسية، كادتا تصطدمان فوق سوريا.

وأوضح المسؤولون أن مقاتلة روسية اقتربت إلى مسافة خطيرة من طائرة حربية أميركية فوق شرق سوريا، مشددين على الخطر الكبير بوقوع حوادث في مجال جوي يزداد ازدحاما.

وكاد الاصطدام يقع في وقت متأخر في 17 تشرين الأول/اكتوبر عندما قامت طائرة حربية روسية كانت تواكب طائرة تجسس أكبر حجما بمناورة قرب طائرة حربية أميركية، بحسب اللفتنانت-جنرال في سلاح الجو الأميركي جيف هاريغان.