الطالبات السوريات واصلن تحقيق المراتب الأولى
من دمار الحرب والقتل والتشريد إلى قمم المجد، هكذا يمكن وصف نجاح السوريين الذين تتوالى أخبار نجاحهم التي تعطينا الأمل بغد أفضل رغم كل ما يتعرض له الشعب السوري.
بعد النجاح الذي حققته ابنة درعا هاجر قطيفان وحصولها على المركز الاول في الامارات، وبعد الطالبة السورية نادية حبوس ابنة حمص التي حققت المركز الأول في المملكة العربية السعودية.
حققت ابنة الجزيرة السورية (ناحية تل حميس) ساجدة محمود الماضي المرتبة الأولى في إحدى أكبر الثانويات في تركيا (ثانوية الإخاء) و بمعدل 99.67% لتقدم أوراقها على كلية الطب التي حلمت بها.
هكذا تكون نجاحات ابناء شعبنا السوري مستمرة وأملنا كبير في أن هذا الشعب لن يهزم مهما تكالبت عليه الأمم.