تخريب جامعة الفرات من قبل PYD
تخريب جامعة الفرات من قبل PYD

بعد نهبها و حرق وثائقها من قبل ال PYD النظام يتخلى عن الحسكة و جامعة الفرات تقرر ما يلي

طلابنا الاعزاء نود إعلامكم بمايلي …
1-لقد تم صدور قرار تابع للسيد “نجم الحميدي” رئيس فرع جامعة الفرات والدكتور “وائل الهويدي “عميد كلية التربية بخصوص الترفع ..وهو كالاتي :

ان الطالب الذي تمكن من ترفيع 7مواد على الأقل فهو بذلك يترفع إلى السنة التالية أي انه لا يكون راسب بأكثر من 8مواد على  الأكثر وغير ذلك فقد يكون الطالب غير مترفع
2-عدم أجراء دورة امتحانيه تكميلية أو إضافية نظرا للظروف التي تعيشها البلد فقد تم الاتفاق بين عمداء الكليات علا عدم أجراء هذه الدورة والاكتفاء بالدورة الأولى والثانية النظاميتان
3-ان بقية المواد التي قدمت بالدورة الإمتحانية الثانية لعام 2016والتي لم تصدر نتائجها بعد سيكون جميع الطلاب الذين قدموا هذه المواد ناجحين وذلك بحصولهم علا درجة  50فقط وذلك نظرا لنهب الأوراق الامتحانية بفعل الجماعات الإرهابية

هيئة شؤون الطلبة


‏بعد خروج عدد من المؤسسات الحكومية عن السيطرة أنباء عن دراسة حكومية لحل فرع جامعة الفرات ونقل كافة طلابه الى المحافظات الاخرى . توقيف إصدار كل الوثائق الرسمية الخاصة بمديرية الأحوال المدنية بما فيها البطاقة العائلية -اخراجات القيد – وثيقة وفاة ووثيقة ولادة – إيقاف العمل في فرع الهجرة والجوازات وتحويل إصدار الوثائق إلى دمشق .. بعد عقد اجتماع في رئاسة فرع جامعة الفرات ونقلا عن الدكتور نجم الحميدي 1سيتم نقل جميع كليات جامعة الفرات بالحسكة إلى دمشق والبعث وتشرين وحلب علما انة تم إيقاف الدوام بجميع كليات جامعة الفرات بالحسكة‏

عن شباب بوست

انظر ايضا

منهاج الإدارة الذاتية التابعة لحزب الإتحاد الديمقراطي PYD

اليكم نسخ كاملة من الكتب اللتي تستخدم في مناهج التعليم التابعة للمناطق اللتي يسيطر عليها …

مشروع حزب الاتحاد الديمقراطي الانفصالي شرق الفرات

مشروع حزب الاتحاد الديمقراطي الانفصالي شرق الفرات

قُسّمت الدراسة إلى ثمانية فصول، بدأت بالجوانب النظرية ثم انتقلت إلى الواقع العملي للكيان الانفصالي الذي أقامه حزب الاتحاد الديمقراطي شرقي الفرات، وانتهت بالتصور الممكن لسيناريوهات الحلّ.

وفاة خمسة أطفال غرقاً في مياه الفيضانات بالحسكة

وفاة خمسة أطفال غرقاً في مياه الفيضانات بالحسكة أدت الأمطار الغزيرة التي شهدتها محافظة الحسكة …

اترك تعليقاً